هل توجد صلاة سنة بعد صلاة الفجر؟

عايزة اقول بس حاجة
محدش يزعل انى مش بزورو زى مااتفقت معاكو ان رمضان ده للخير بس
يعنى بدخل ع النت اعمل اى حاجة اخد بيها ثواب وهرجع ازوركو بعد رمضان طبعا بس دلوقتى بجد مفيش وقت بس انا بتابع كل حاجة وبشوف كل جديد عندكو بجد محدش يزعل منى

****************************

انا كنت بضيع صلاة الفجر وتقريبا متعمد يعنى كان الاذان يأذن وانا اروح فى النوم

بس لما دورت ان الفجر ده ليه ثواب كبير اوى

قولت يمكن فيه كتير زى بيضيعها

فسرقت الكلام ده من الموقع ده http://www.bnghazina.com/index.php?showtopic=16159

ضموه لباقى المسروقات

*********************************

هل توجد صلاة سنة بعد صلاة الفجر؟السلام عليكم ورحمة الله،،، ليس لصلاة الفجر صلاة سنة بعدها. أما قبلها فلها سنة راتبة ؛ ركعتان، وهي آكد السنن الرواتب، حتى كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يدعهما حضراً ولا سفرا. فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: لَمْ يَكُنْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ النَّوَافِلِ أَشَدَّ مِنْهُ تَعَاهُدًا عَلَى رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ. رواه البخاري ومسلم. وفي فضلها قال النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا. رواه مسلم. ويسن أن يقرأ المصلي فيهما بالكافرون والإخلاص؛ لما روى مسلم، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ فِي رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ: ( قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ) وَ ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) . ومن لم يتمكن من أداء ركعتي الفجر قبل الصلاة لانشغاله، أو استيقاظه المتأخر، أو غير ذلك من الأعذار، فيشرع له أن يصليهما بعد صلاة الفجر، أو ينتظر حتى ترتفع الشمس ثم يصليهما.ودليل ذلك ما رواه الترمذي وأبو داود، عَنْ قَيْسٍ بن عمرو قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأُقِيمَتْ الصَّلاةُ،فَصَلَّيْتُ مَعَهُ الصُّبْحَ ثُمَّ انْصَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَجَدَنِي أُصَلِّي، فَقَالَ : مَهْلا يَا قَيْسُ، أَصَلاتَانِ مَعًا ؟! قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي لَمْ أَكُنْ رَكَعْتُ رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ . قَالَ : فَلا إِذَنْ . و قَوْلَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (فَلا إِذَنْ) مَعْنَاهُ: فَلا بَأْسَ عَلَيْك أَنْ تُصَلِّيَهُمَا حِينَئِذٍ.وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: إذا لم يتيسر للمسلم أداء سنة الفجر قبل الصلاة فإنه يخير بين أدائها بعد الصلاة أو تأجيلها إلى ما بعد ارتفاع الشمس؛ لأن السنة قد ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم بالأمرين جميعًا، لكن تأجيلها أفضل إلى ما بعد ارتفاعالشمس لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، أما فِعْلها بعد الصلاة فقد ثبت من تقريره عليه الصلاة والسلام لمن فعل ذلك.وعلى هذا فيحمل تصرف الشخص المسؤول عنه، أنه قام من نومه متأخراً، ولم يتمكن من صلاة الراتبة قبل إقامة الصلاة، وهذا جائز لا حرج فيه.ولكن ينبغي أن يقوم المسلم من نومه للصلاة مبكراً، حتى يتمكن من أداء الراتبة قبل إقامة الصلاة.والله أعلم.منقول